المواضيع الأخيرة
بحـث
مشروع الخمسة جنيه
صفحة 1 من اصل 1
مشروع الخمسة جنيه
كان ترتيبى بين إخوتى الثالث مكرر وفى المدرسة الأول، وكنت السادس عشر مثل لويس فى طابور العيش، وقيل لى أن بعض الصراحة تسبب الضرر، لكن معظم النار من مستصغر الشرر، فبسبب خناقة عم السيد العربجى مع المالطى قامت مذبحة الإسكندرية التى اتخذتها إنجلترا حجة لضرب الإسكندرية واحتلال مصر، ومن مقال كتبه صحفى نمساوى «هرتزل» بدأ المشروع الصهيونى، ومن مناقشة فى حفل شاى فى «بوسطن» بدأت حرب الاستقلال الأمريكية، ومن خناقة فى حانة البيرة تولى هتلر الحكم..
وفى كل هوجة أبحث عن «الابن»، لأن هانيبال الأول انتقل من ليبيا وعبر البحر إلى أوروبا لضرب الرومان، وهانيبال الثانى (ابن القذافى) انتقل من ليبيا وعبر البحر إلى أوروبا لضرب (الخادمات) فاحتجزته سويسرا، فتم سحب الأرصدة واعتقال مواطنيها والمطالبة بتفكيكها وتوزيعها على الدول..
وأعلن القذافى أن «المسيحية وثنية»، وبدأت الشرارة، فلا تصدقهم وخلينا فى المهم، معاك خمسة جنية؟ لأننا سنجمع من الثمانين مليون مصرى ٤٠٠ مليون جنيه لندفعها للمدعو وجيه سياج بدلاً من الدكتور عاطف عبيد.. وإذا كان مشروع «القرش» لإنشاء «مصنع طرابيش» فإن مشروع «الخمسة جنيه» سيكون لإنشاء «مصنع طراطير»..
وهذه ليست أول مرة، فقد سبق لمصر أن دفعت ٤٠٠ مليون جنيه لبناء السد العالى، والدكتور عاطف عبيد ليس أقل أهمية عند المصريين من السد العالى.. وعندنا بواب يرفض أن ندخل العمارة «بالموبايل» ويجمع الموبايلات من السكان قبل أن يصعدوا إلى الشقة، وأمس علق ورقة على باب الأسانسير قال فيها إنه سوف يبيع الموبايلات لصالح الدكتور عاطف عبيد (سَمّعنى من فضلك السلام الاجتماعى).. وبعد أن فشلت فى توظيف ابنى اتجهت إلى المشروع الخاص وجمعت مبلغاً وفتحت له «علبة تونة»..
وحاول تلعب يوجا: علق خريطة مصر على الحائط وقف أمامها واصرخ عشر مرات: (أيهما أعلى.. أرقام الحسابات السرية أم ارتفاعات المآذن السويسرية؟).. ثم الطم واستمر فى الصراخ حتى تسمع جرس الباب، افتح ستجد أربعة رجال، لا تخف واذهب معهم، إنهم رجال مستشفى الأمراض العقلية، وأخبرهم فى الطريق أن «البرادعى» طلع معاش عن طريق مطار
القاهرة، وهربان فى أوروبا وسيتم إحضاره عن طريق الإنتربول.
جلال عامـر
"" * "" * ""
__________________
12-11-2009, 07:23 PM #10 (permalink)
اعز الناس وبس
عضو مزيكاوى
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: المنصورة
العمر: 19
المشاركات: 1,033
إزاي تعرف إنك محتاج تغيَّر زيت؟
تصحو شاعرًا بالكآبة لأسباب تفضل الاحتفاظ بها لنفسك، كيف تتصرف في مثل هذه الحالة؟، أنا شخصيًا أبحث في رأسي عن مشوار خفيف أنجز من خلاله مهمة تافهة في مكان يتفاني فيه الآخرون لإرضائي بكل الطرق الممكنة ...إنها (البنزينة) بلا شك.
بالصدفة ينتابني هذا الشعور كل 3500 كيلو متر؛ حيث يتوجب عليَّ أن أغير زيت الموتور وأغسل السيارة (بره وجوه) علي حد تعبير البنزينجية، في الطريق إليها فكرت ماذا كنت سأكتب علي مؤخرة سيارتي إذا واتتني الجرأة علي فعل ذلك، كنت سأكتب (عوض الصابرين) إنها حكمة حياتي، أو (اللي أمه بتدعيله أحسن من اللي أمه بتديله) إنها حكمة حياة أمي، في الراديو كان هناك إعلان عن منتج أحتاج إليه بالفعل (مزيل للأوساخ ) من منا لا يحتاج إلي مستحضر يخلصنا منها؟، في محطة أخري كانت أم كلثوم تقول: (وإذا الأحباب كل في طريق) قلت لها وليه الأحباب يا ست ليه مش (وإذا الأوساخ كل في طريق)؟، في البرنامج العام مسلسل إذاعي ساذج سمعت منه جملة واحدة (يا ابن الرفضي) تذكرت صديقي الراحل الذي قال لي إنها شتيمة كانت شائعة أيام الفاطميين والمقصود بها (يا ابن من رفض بيعة سيدنا علي)، رحل صديقي مبكرًا لأنه كان يعرف أكثر مما يجب، توقفت في الإشارة بالضبط خلف عسكري المرور الذي أعطاني ظهره وهو يشير لي بالتوقف وأشار لي أن أتحرك من الوضع نفسه دون أن أري وجهه، ذكرني أمين الشرطة بالمايسترو قائد الأوركسترا الذي يقود العمل كله وظهره للجمهور طوال الوقت، الفرق أن الأخير عندما يستدير يصفق له الجمهور بينما إذا استدار الأول فقد يأخذنا مخالفة حزام.
علي باب الكافيه الملحق بالبنزينة مكتوب (pull )، سأموت قبل أن أحفظ جيدًا الفرق بين (pull) و(push ) الأمر الذي يسبب لي إحراجًا في أماكن كثيرة، أري اللافتة وأحاول أن أركز أيهما أسحب وأيهما أدفع والنتيجة أنني دومًا أدفع الباب بعنف (عندما يفترض أن أسحبه) بشكل يجعل القابعين بالداخل يهرعون لإنقاذ الباب من هذا الجاهل الذي لم يقرأ اللافتة أو أن أسحب الباب بشدة (عندما يفترض أن أدفعه) فأدخل علي القابعين بالداخل بمقبض الباب في يدي، إنها الحيرة نفسها التي أقع فيها عند التمييز بين (أحمد عفت وأحمد فؤاد حسن) فكلاهما موسيقي بشنب ونضارة ويظهران في كل حفلات عبد الحليم.
أخالف أمر الطبيب وأسرق فنجان قهوة مرة يوميًا حتي لا يصيبني قطع العادة بتخشب لا إرادي يشبه تخشب المتزوجات حديثًا، رائحة القهوة عدلت مزاجي قليلاً، بصراحة أنا شخص مزاجي متقلب بالضبط مثل كوبري أكتوبر، يلتمس المقربون لي أعذارًا لا أستطيع أن ألتمسها لنفسي فتتعمق محبتهم في القلب، كان عامل النظافة نائماً فوق أرضية السيارة وفي يده المكنسة الكهربائية ألقي بعيدًا تذكرتي سينما، فكرت لماذا لا يطبق قانون حماية المستهلك علي السينما، أليس من حقي إذا شاهدت فيلمًا ووجدته بضاعة فاسدة أو أن بطله منتهي الصلاحية أليس من حقي أن أقدم التذكرة وأستعيد نقودي؟! فرحت بنفسي وقلت يالي من عبقري لا أقل نباهة عن مكتشف ورق العنب الذي قال لنفسه: ما الشيء الذي يصلح لحشو هذه الأوراق الرقيقة ثم وجد الفكرة فهتف بصوت عال (رز ..رز ).
انتهي العمل في السيارة وخرجت من البنزينة بعد أن علقت في مرآتها شجرة أرز برائحة الفانيليا، إنه حنين للطفولة ولمخبوزات الجدة، فتشت في الراديو عن أغنية تلائم المزاج الجديد فوجدت واحدة أحبها لعمرو دياب، كان الشارع رائقًا وفجأة تذكرت أنني لم أدفع ثمن القهوة، لم يؤنبني ضميري ولم أتعجل العودة فأنا أعرف جيدًا أنني سأعود إلي المكان نفسه بعد 3500 كيلومتر.
وفى كل هوجة أبحث عن «الابن»، لأن هانيبال الأول انتقل من ليبيا وعبر البحر إلى أوروبا لضرب الرومان، وهانيبال الثانى (ابن القذافى) انتقل من ليبيا وعبر البحر إلى أوروبا لضرب (الخادمات) فاحتجزته سويسرا، فتم سحب الأرصدة واعتقال مواطنيها والمطالبة بتفكيكها وتوزيعها على الدول..
وأعلن القذافى أن «المسيحية وثنية»، وبدأت الشرارة، فلا تصدقهم وخلينا فى المهم، معاك خمسة جنية؟ لأننا سنجمع من الثمانين مليون مصرى ٤٠٠ مليون جنيه لندفعها للمدعو وجيه سياج بدلاً من الدكتور عاطف عبيد.. وإذا كان مشروع «القرش» لإنشاء «مصنع طرابيش» فإن مشروع «الخمسة جنيه» سيكون لإنشاء «مصنع طراطير»..
وهذه ليست أول مرة، فقد سبق لمصر أن دفعت ٤٠٠ مليون جنيه لبناء السد العالى، والدكتور عاطف عبيد ليس أقل أهمية عند المصريين من السد العالى.. وعندنا بواب يرفض أن ندخل العمارة «بالموبايل» ويجمع الموبايلات من السكان قبل أن يصعدوا إلى الشقة، وأمس علق ورقة على باب الأسانسير قال فيها إنه سوف يبيع الموبايلات لصالح الدكتور عاطف عبيد (سَمّعنى من فضلك السلام الاجتماعى).. وبعد أن فشلت فى توظيف ابنى اتجهت إلى المشروع الخاص وجمعت مبلغاً وفتحت له «علبة تونة»..
وحاول تلعب يوجا: علق خريطة مصر على الحائط وقف أمامها واصرخ عشر مرات: (أيهما أعلى.. أرقام الحسابات السرية أم ارتفاعات المآذن السويسرية؟).. ثم الطم واستمر فى الصراخ حتى تسمع جرس الباب، افتح ستجد أربعة رجال، لا تخف واذهب معهم، إنهم رجال مستشفى الأمراض العقلية، وأخبرهم فى الطريق أن «البرادعى» طلع معاش عن طريق مطار
القاهرة، وهربان فى أوروبا وسيتم إحضاره عن طريق الإنتربول.
جلال عامـر
"" * "" * ""
__________________
12-11-2009, 07:23 PM #10 (permalink)
اعز الناس وبس
عضو مزيكاوى
تاريخ التسجيل: Nov 2007
الدولة: المنصورة
العمر: 19
المشاركات: 1,033
إزاي تعرف إنك محتاج تغيَّر زيت؟
تصحو شاعرًا بالكآبة لأسباب تفضل الاحتفاظ بها لنفسك، كيف تتصرف في مثل هذه الحالة؟، أنا شخصيًا أبحث في رأسي عن مشوار خفيف أنجز من خلاله مهمة تافهة في مكان يتفاني فيه الآخرون لإرضائي بكل الطرق الممكنة ...إنها (البنزينة) بلا شك.
بالصدفة ينتابني هذا الشعور كل 3500 كيلو متر؛ حيث يتوجب عليَّ أن أغير زيت الموتور وأغسل السيارة (بره وجوه) علي حد تعبير البنزينجية، في الطريق إليها فكرت ماذا كنت سأكتب علي مؤخرة سيارتي إذا واتتني الجرأة علي فعل ذلك، كنت سأكتب (عوض الصابرين) إنها حكمة حياتي، أو (اللي أمه بتدعيله أحسن من اللي أمه بتديله) إنها حكمة حياة أمي، في الراديو كان هناك إعلان عن منتج أحتاج إليه بالفعل (مزيل للأوساخ ) من منا لا يحتاج إلي مستحضر يخلصنا منها؟، في محطة أخري كانت أم كلثوم تقول: (وإذا الأحباب كل في طريق) قلت لها وليه الأحباب يا ست ليه مش (وإذا الأوساخ كل في طريق)؟، في البرنامج العام مسلسل إذاعي ساذج سمعت منه جملة واحدة (يا ابن الرفضي) تذكرت صديقي الراحل الذي قال لي إنها شتيمة كانت شائعة أيام الفاطميين والمقصود بها (يا ابن من رفض بيعة سيدنا علي)، رحل صديقي مبكرًا لأنه كان يعرف أكثر مما يجب، توقفت في الإشارة بالضبط خلف عسكري المرور الذي أعطاني ظهره وهو يشير لي بالتوقف وأشار لي أن أتحرك من الوضع نفسه دون أن أري وجهه، ذكرني أمين الشرطة بالمايسترو قائد الأوركسترا الذي يقود العمل كله وظهره للجمهور طوال الوقت، الفرق أن الأخير عندما يستدير يصفق له الجمهور بينما إذا استدار الأول فقد يأخذنا مخالفة حزام.
علي باب الكافيه الملحق بالبنزينة مكتوب (pull )، سأموت قبل أن أحفظ جيدًا الفرق بين (pull) و(push ) الأمر الذي يسبب لي إحراجًا في أماكن كثيرة، أري اللافتة وأحاول أن أركز أيهما أسحب وأيهما أدفع والنتيجة أنني دومًا أدفع الباب بعنف (عندما يفترض أن أسحبه) بشكل يجعل القابعين بالداخل يهرعون لإنقاذ الباب من هذا الجاهل الذي لم يقرأ اللافتة أو أن أسحب الباب بشدة (عندما يفترض أن أدفعه) فأدخل علي القابعين بالداخل بمقبض الباب في يدي، إنها الحيرة نفسها التي أقع فيها عند التمييز بين (أحمد عفت وأحمد فؤاد حسن) فكلاهما موسيقي بشنب ونضارة ويظهران في كل حفلات عبد الحليم.
أخالف أمر الطبيب وأسرق فنجان قهوة مرة يوميًا حتي لا يصيبني قطع العادة بتخشب لا إرادي يشبه تخشب المتزوجات حديثًا، رائحة القهوة عدلت مزاجي قليلاً، بصراحة أنا شخص مزاجي متقلب بالضبط مثل كوبري أكتوبر، يلتمس المقربون لي أعذارًا لا أستطيع أن ألتمسها لنفسي فتتعمق محبتهم في القلب، كان عامل النظافة نائماً فوق أرضية السيارة وفي يده المكنسة الكهربائية ألقي بعيدًا تذكرتي سينما، فكرت لماذا لا يطبق قانون حماية المستهلك علي السينما، أليس من حقي إذا شاهدت فيلمًا ووجدته بضاعة فاسدة أو أن بطله منتهي الصلاحية أليس من حقي أن أقدم التذكرة وأستعيد نقودي؟! فرحت بنفسي وقلت يالي من عبقري لا أقل نباهة عن مكتشف ورق العنب الذي قال لنفسه: ما الشيء الذي يصلح لحشو هذه الأوراق الرقيقة ثم وجد الفكرة فهتف بصوت عال (رز ..رز ).
انتهي العمل في السيارة وخرجت من البنزينة بعد أن علقت في مرآتها شجرة أرز برائحة الفانيليا، إنه حنين للطفولة ولمخبوزات الجدة، فتشت في الراديو عن أغنية تلائم المزاج الجديد فوجدت واحدة أحبها لعمرو دياب، كان الشارع رائقًا وفجأة تذكرت أنني لم أدفع ثمن القهوة، لم يؤنبني ضميري ولم أتعجل العودة فأنا أعرف جيدًا أنني سأعود إلي المكان نفسه بعد 3500 كيلومتر.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد أغسطس 12, 2012 10:04 am من طرف ضياء شبانه
» الجانب العاطفي في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم
الثلاثاء يوليو 31, 2012 8:44 am من طرف ضياء شبانه
» أدعية في الحياة اليومية
الأربعاء يوليو 25, 2012 9:20 am من طرف ضياء شبانه
» ياااااااااااااااااااارومااااااااااااا برنامج سكايب Skype
الأربعاء يوليو 25, 2012 8:25 am من طرف ضياء شبانه
» تحميل القران الكريم بصوت الشيخ أحمد العجمى بحجم 780 ميجا على اكثر من سيرفر
الأربعاء يوليو 25, 2012 7:45 am من طرف ضياء شبانه
» المصحف الفلاش الأول من نوعها لقراءة القران الكريم بالتجويد ولا يحتاج الى برنامج فلاش ولا يحتاج نت ولا تسطيب
الأربعاء يوليو 25, 2012 7:42 am من طرف ضياء شبانه
» facebook(((((((((ادعيه مستجابه ))))))))) يارب يستجب لينا جميعا
الأربعاء يوليو 25, 2012 7:26 am من طرف ضياء شبانه
» ادعية رمضان 2012,ادعية لشهر رمضان كريم المبارك 1433,ادعية رمضانية 2013
الأربعاء يوليو 25, 2012 7:19 am من طرف ضياء شبانه
» أدعية الصلاة بالتفصيل
الأربعاء يوليو 25, 2012 7:05 am من طرف ضياء شبانه
» كيفيه أداء الصلاة الصحيحه بالصور : هام جدا جدا How to pray the right pictures: very, very important
الثلاثاء يوليو 24, 2012 6:45 am من طرف ضياء شبانه
» ادعية جميلة جدا - ادعية جميلة ومؤثرة
الأحد يوليو 22, 2012 10:40 am من طرف ضياء شبانه
» يقول الله تعالى : " .. إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم وإذا أراد الله بقومٍ سوءً فلا مرد له ومالهم من دونه من والٍ"
السبت يونيو 23, 2012 7:49 am من طرف ضياء شبانه
» ( أنت تريد وأنا أريد والله يفعل مايريد )
الإثنين يونيو 18, 2012 8:52 pm من طرف ضياء شبانه
» بعض نصائح د.إبراهيم الفقى
الإثنين يونيو 18, 2012 8:51 pm من طرف ضياء شبانه
» رساله موجهه لي د. مرسي من كل وطني بيحب بلده
الإثنين يونيو 18, 2012 8:37 am من طرف ضياء شبانه
» ما وقع عليه الاختيار للرياسه فهو اختيار من الله تعالا
الإثنين يونيو 18, 2012 7:50 am من طرف ضياء شبانه
» دعــــــــــــــــــــــــــــوة خااااااااااااااااااااااااااااااااصه جدا جدا لحضور حفل خطوبه أ/ضياء شبانه
الأحد يونيو 10, 2012 9:48 am من طرف ضياء شبانه
» دعــــــــــوة عامة لحضور حفل خطوبة أ/ محمد علي شبانه
الثلاثاء يناير 31, 2012 9:53 am من طرف ضياء شبانه
» خمسون صفة في الرجال تثير إعجاب النساء
السبت ديسمبر 10, 2011 7:14 pm من طرف ضياء شبانه
» خمسون صفة في الرجال تثير إعجاب النساء
السبت ديسمبر 10, 2011 7:11 pm من طرف ضياء شبانه